قال طبيب في مستشفى بجنوب ليبيا إن 20 شخصًا قتلوا أمس في اشتباكات بين ميليشيات متنافسة وهو ما يبرز التحديات، التي تواجه الحكومة في فرض سلطتها بعد أشهر من الإطاحة بمعمر القذافي.
وقال أحمد عبد القادر، العضو بمجلس سبها المحلي، إن الاشتباكات بدأت بين مقاتلين متمردين سابقين من سبها -رابع أكبر المدن الليبية- ومسلحين من قبيلة التبو بعد مقتل رجل من سبها في نزاع بشأن سيارة.
وأضاف أن الميليشيات تبادلت إطلاق النار عند أطراف سبها، وقال طبيب محلي يدعى إبراهيم مصباح إن 20 مقاتلًا لاقوا حتفهم نتيجة إصابات ناجمة عن أعيرة نارية وأصيب أكثر من 40 شخصًا بجروح.
ويواجه المجلس الوطني عراقيل بسبب عدم وجود جيش وطني متماسك ويواجه صعوبة في إقناع الميليشيات التي حاربت القذافي بإلقاء أسلحتها والانضمام إلى القوات المسلحة والشرطة.
وقال أحمد عبد القادر، العضو بمجلس سبها المحلي، إن الاشتباكات بدأت بين مقاتلين متمردين سابقين من سبها -رابع أكبر المدن الليبية- ومسلحين من قبيلة التبو بعد مقتل رجل من سبها في نزاع بشأن سيارة.
وأضاف أن الميليشيات تبادلت إطلاق النار عند أطراف سبها، وقال طبيب محلي يدعى إبراهيم مصباح إن 20 مقاتلًا لاقوا حتفهم نتيجة إصابات ناجمة عن أعيرة نارية وأصيب أكثر من 40 شخصًا بجروح.
ويواجه المجلس الوطني عراقيل بسبب عدم وجود جيش وطني متماسك ويواجه صعوبة في إقناع الميليشيات التي حاربت القذافي بإلقاء أسلحتها والانضمام إلى القوات المسلحة والشرطة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق